ألكون كله يتحرك بلا غاية ظاهرة نعرفها ..
وكأن ذلك مشاطرة لرب الكون
ربما هي الكارما
الكارما يوغا
العمل ..
كمن يلعب ..
إن فكرة العمل لأجل شيء ما ، لأجل مصلحة مثلا ..
هي فكرة محض شخصية .
ألم يقال في الأنجيل بمعنى " إعملوا عملكم وقولوا نحن خَدَمة ، لا جدوى بعملنا ..."
أو كما يقول أحد الحكماء الهندوكيين " إعمل وكأنك تلعب في هذه الدنيا .. "
إن العمل بلا تعلق بالنتائج
ولا بثماره
يجعل كل منا ينسلخ عن مجاري قدره
وعن نتائج عمله
وأيضا يتعدّاها في طلب الخلاص للنفس
في الوصول إلى المُبتغى .
بالعمل المجرّد ،
تكون فيه السعادة كمكافأة ..
لذلك ..
نرى العارفون على مرّ التاريخ يذهبون في هذا المسلك
رافضين العمل لأجل مصلحة خاصة
إلى العمل لأجل الواجب .
إنه العمل المجرد
تخلصا من كل شوائب الأنانية
وما يرتبط بها .
وكأن ذلك مشاطرة لرب الكون
ربما هي الكارما
الكارما يوغا
العمل ..
كمن يلعب ..
إن فكرة العمل لأجل شيء ما ، لأجل مصلحة مثلا ..
هي فكرة محض شخصية .
ألم يقال في الأنجيل بمعنى " إعملوا عملكم وقولوا نحن خَدَمة ، لا جدوى بعملنا ..."
أو كما يقول أحد الحكماء الهندوكيين " إعمل وكأنك تلعب في هذه الدنيا .. "
إن العمل بلا تعلق بالنتائج
ولا بثماره
يجعل كل منا ينسلخ عن مجاري قدره
وعن نتائج عمله
وأيضا يتعدّاها في طلب الخلاص للنفس
في الوصول إلى المُبتغى .
بالعمل المجرّد ،
تكون فيه السعادة كمكافأة ..
لذلك ..
نرى العارفون على مرّ التاريخ يذهبون في هذا المسلك
رافضين العمل لأجل مصلحة خاصة
إلى العمل لأجل الواجب .
إنه العمل المجرد
تخلصا من كل شوائب الأنانية
وما يرتبط بها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق