هذه المدونة تحتوي على ما تتضمنه الروح من عواطف وأفكار وتفاعلات وما تنشده النفس خلاصا لها . منها المقتبس من علوم المعرفة البيضاء أو سواها ومنها المنقول من مصادر مختلفة ومنها المحرر الذي لا يدرك أسرارها إلا من أختبرها ، وذلك تعميما للمعرفة لطالبيها . ملاحظة : المدونة مرفقة برابط موسيقى رومانسية هادئة لا تسمع إلا من خلال الكمبيوتر
الاثنين، نوفمبر 30، 2015
الجمعة، نوفمبر 27، 2015
الجمعة، نوفمبر 20، 2015
الثلاثاء، نوفمبر 17، 2015
حقل النقطة صفر ...
هو حقل الحب بامتياز
هذا الحقل مسير بقوانين مغايرة لكل القوانين الفيزيائية الكلاسيكية
التي اعتدنا عليها ..
ففي بداية القرن العشرين اكتشف العلماء الفيزيائيون أن العالم التحت
الذري( الإلكترونات , الفوتونات..) يخضع لقوانين جديدة مبهرة غيرت العديد من المفاهيم
العلمية حول طبيعة هذا العالم ..
فبينت تلك الدراسات أن المادة على المستويات ما تحت الذرّية ليست في
الواقع “مادّة” إنما هي “موجة”، أو “وتر”(تبعا نظرية الأوتار)
و أن المادة الصلبة التي نراها و نلمسها ما هي في الحقيقة إلا حقل من
الطاقة و المعلومات ..
وأن العالم التحت الذري ما هو إلا فضاء من الاحتمالات والإمكانيات اللامتناهية
بحيث تأثير المراقب فقط هو الذي يجعل هذه الجزيئات التحت الذرية تتجسد على شكل مادة.
منقول
السبت، نوفمبر 14، 2015
الأربعاء، نوفمبر 11، 2015
تسامي الذات ...
كيف
يستطيع الإنسان أن يتمسك بالحياة وسط معاناته ؟
كيف
يختار حياته ويجد لها معنى ؟
ما
أكثر من يعاني من سوء الظروف ولا يستطيع الإستمرار حتى
يخال حياته عبثية وبلا معنى ...
لكنه
لا يعلم أن كل شئ ممكن أن يؤخذ من الإنسان عدا شيئاً
واحداً
وهذا
الشيء الواحد هو أخر شئ من حريته
وهو
أن يختار المرء اتجاهه في ظروفه التي يمر بها
أي
أن يختار المرء طريقه ..
كنت
استعمل المصطلح المتعارف عليه " تحقيق الذات
"
ربما
يكون الأصح هو التسامي بالذات ...
الخميس، نوفمبر 05، 2015
خربشة مسائية ...
هل ثمة حدود في عملية التفكير
... ؟
هل هذا الحد أمر حتمي ؟
أم أن الأمر موكول إلى صاحب عملية
التفكير .. ؟
يجهد للوصول إلى أقصى نقطة يمكن
أن يصلها ..
أي لحظة العجز والوقوف على عتبة
المتاهات .. !
عندئذ تتجاوز محاولة الفعل التفكيري
منتهاها.. لتنقلب إلى ضد
مرعب .. !
إلى محاولة لقلب كل المقاييس دون استثناء
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)