الاثنين، أبريل 11، 2016

الأبدية ...

معاناتنا نحن البشر لن تنتهي ... طالما نحن 

مفتونون للغاية بكل ما يحدث ...!

إننا مسحورون بعالم الأشكال المتغيرة ...!

ومستهلكون في مضامين حياتنا مما أنسان 

الجوهر الذي يتجاوز كل مضمون ...


يتجاوز الشكل ..

يتجاوز الفكر وما يصدر عنه من افكار ...

نحن مشغولون بالزمن ونسينا الأبدية التي هي مصدر وجودنا ، 

ودارنا ، وأقدارنا ...

أليست الأبدية هي الواقع الحي لماهيتنا ؟؟؟ !!!