
جيفان موكتا قال عني ..
ويا لي من أنا مسكين ...
قال عني لتلاميذه :
أحملوا له الكرسي ..
أحملوا له المقعد .
جيفان موكتا التفت إلي ..
وانا في طريقي إلى الله ..
منحني البركة ..
ومنحني الشفاء .
ومنحني الشفاء .
وضع يده علي ..
والأنا المسكين ..
دخل في هدأة السكينة ..
لم أعد أفكر بنفسي ..
لم أعد أفكر إلا به ..
جيفان موكتا سار أمامي
فتبعته ..
لأنه هو نفسي ...
قد أشعل المصباح ..
الذي يمحو النسيان ..
ثمة جيفان موكتا ..
مكلل بالمجد .
(كمال جنبلاط)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق