الأحد، مارس 30، 2014

إليها ...

أيتها الكلمة ..
أنا أعذبك ؟
أم أنت ؟
حمّلتك عطرا
ولونتك بقوس قزح
جمعتك
ومن دموعي رويتك 
ومن ورودي أهديتك
ما تفوهت يوما إلا بك
معك صرخت  صرختي الأولى
ومعك أغفو
براحة أبدية

ليست هناك تعليقات: