قال :
أجل ... المحبة ...
تقدمت منه
حضنته
قبلته
شعرت بوهج المحبة وأشعتها
تنطلق من عينيه
من قلبه
لتغمرني بدفئها
وحنانها
ولأول مرة
أشعر
وأعرف كيف تكمن المحبة في القلب
وأعرف كيف تكمن المحبة في القلب
كيف تتحرك
وتستفيق
من غفلتها الطويلة
وسباتها العميق
وللمرة الأولى
أحسست بوهج
لم أستطع حجب دمعتي التي كانت سببا لعذابي منذ سنين
معها أحسست أني أعبّر عن مشاعري العميقة بكل بساطة ..
وهي المرة الأولى التي كنت أسمح لنفسي فيها بالبكاء .
ما أجمله شعور ..
وراحة للنفس
وراحة للنفس
إنه يمحي كل الآلام
يزيل الكآبة السوداء عن كل قلب مفطور
وتفتح أخرى بيضاء
فيها تعابير جديدة
ومعان جديدة
للحياة .
للحياة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق