الأحد، سبتمبر 09، 2018

حليف الحب ...


حليف الحب في الليل ساهر يناجي ويدعو 
والمغفّل يهجع 
وهذا الخلق ما بين نائم ... ومنتبه ، وفي ليله يتضرّع ....

أخي .... 
سلام من الروح إلى الروح 
إلى كل روح تتّقي وتشفع 
سلام ومناجاة لكل قلب يرى 
ولكل عين تدمع ...

سلام مسافر 
لا يعلم من اين أتى 
ولا إلى أين ..
ولا لماذا ولد !

أنا لا أهتم بإسمك أو لونك أو طائفتك أو مركزك 
أنا أهتم بك ، كقيَمة إنسانية  

ليست هناك تعليقات: