الأربعاء، سبتمبر 05، 2018

حالة حضور ...




كل لحظة ...
حين تعيرها انتباهك 
بها جمال ما ....

اللحظة الحالية سرّية 
لكنك لن تعلم هذا ....
إلا إذا حركت انتباهك 
وأصبحت متحالفا معها ...

وإذا أردت أن تكون سعيدا ، فقط توقف عن التفكير ، هذا هو الأمر كله .....
أنت على السطح شخص 
وفي العمق وعي ...

الطبيعة بها عمق كبير ، لكنك لن تصل إلى العمق ، بسبب تيار التفكير 
أخرج من حياتك المليئة بالفشل والضياع والسخافة .. وإن بدت عظيمة للحظات ...
فقط كن حاضرا للحظة التي أنت فيها ...
وستصبح الحياة رائعة .....

ليست هناك تعليقات: