الموضوع قاس وثقيل
وقد لا يُحبذ البعض حتى قراءته
لكن نسأل إلى أين ؟ إلى متى ؟!
اعترافنا بواقع ما
لا يعني أننا نستطيع تغيير مجرى الأمور ...
لا أحد يستطيع ...
نادرا ما تلتقي بأحد إلا ويشكو ..
من مصدر رسمي :
" كل عقد زواج يقابله عشرة حالات طلاق " ..
كلٌ ، يرمي الأسباب على الغير ...
نرى الشعرة في عين الآخر
ولا نرى الخشبة في عيوننا ..
ماذا نريد ؟
ماذا يريد هذا الإنسان ؟؟
- الحرية ؟..
حتى حريتنا باتت مرتهنة ... !!!!!!!!!
.....
...
---------------------
ع. س.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق