الإنسان مهما عمل في هذه الدنيا من خير أو شر ،
إيجابي أو سلبي ،
فإنه سيجازى بها ...
وله عليها حفظة من الملائكة يكتبون كل شيء
من طرفة عين
أو استراق سمع
أو تكلم لسان
أو لمس جسم
أو نية قلب .
إيجابي أو سلبي ،
فإنه سيجازى بها ...
وله عليها حفظة من الملائكة يكتبون كل شيء
من طرفة عين
أو استراق سمع
أو تكلم لسان
أو لمس جسم
أو نية قلب .
قال تعالى:
(وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً)
الاسراء :
(وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً)
الاسراء :
وحين يأخذ الآخذ كتابه، يقول سبحانه:
(ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلنا ، ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها وجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحداً)
الكهف
(ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلنا ، ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها وجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحداً)
الكهف
وقال تعالى:( فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ، ومن
يعمل مثقال ذرة شراً يره)
الزلزلة
الزلزلة
وقال سبحانه:
(ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون ، فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون ،وأما الذين كفروا وكذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة فأولئك في العذاب محضرون) الروم
(ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون ، فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون ،وأما الذين كفروا وكذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة فأولئك في العذاب محضرون) الروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق