وقد لا يجرؤ أحدا أن يدعي أنه عرف نفسه
وربما من باب التواضع يقال
: الله أعلم !
الحقيقة الوحيدة والأكيدة
في هذه الدنيا هي :
" إننا نجهل كل الجهل ما يجري تحت أسماعنا
وأبصارنا ."
وأبصارنا ."
وبرغم جهلنا ،
كل فريق يتعصّب لرأيه
كل واحد يتصوّر أنه امتلك
الحق
ليبدأ بمحاكمة الآخرين
..
لو أدركنا جهلنا
لفتحنا باب الرحمة والحب
في قلوبنا
عندها
..
تصبح الأرض جديرة بأن نحياها
..
فمتى نعرف أننا لا نعرف
؟
متى ...؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق