الاثنين، أبريل 18، 2011

رحمتك يا رب ..




الإرتقاء الروحي

هو سنة في البشر ..

والتقرب من الكمال ..

كشريعة وناموس ..

نتأخر من ناحية ..

نتقدم في أخرى ..

وصعود الجبال لا يخلو من المخاطر ..

هل هي الغيبوبة التي تسبق اليقظة ؟

غريبة هي ميولنا وأمانينا ..

نتعذب في مطامعنا ..

تهجرنا الطمأنينة ..

لنصبح كطيور مهاجرة ..

وتبقى حكايتنا ..

خيالات قلوب وجيعة ...

تتلمس الحب ...

وأعينها نحو الشمس ..

فهل يصف العليل الدواء لعليل آخر ...؟

وهو أحرى بالدواء ؟؟!!!!!

ليست هناك تعليقات: