يتسابقون لبناء مجتمعات حديثة ..
فيما بناء الإنسان الحقيقي يبقى هو الغرض والقصد والهدف .
فراحة الإنسان ليست هي براحة الفكر والشعور بالفرح ، في استنباط الأنظمة والشرائع الجديدة ..
إنما هي التفتح لمقدرات الفرد ..
فالمجتمعات بكل مؤسساتها ليست هي الغاية ..
بل هي وسيلة لبناء الإنسان .
كل ما نرجوه ...
أن لا نبصر الشمس
بنور القتاديل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق