الاثنين، سبتمبر 26، 2016

هكذا هي الحياة ....



هي الحياة  ...
هكذا ...
لقاءات بلا مواعيد
وفراق بلا أسباب
يسألونك عن الألم
عن الصمت ..
عن الأحزان...
لا تسألوا أحدا
فكل نفس مليئة بما يكفيها ...
والتي ربما تحمل معها ألاما كبيرة
يتمنون مفاجآت ما تُخرجهم مما يشكون منه 
فلا عجب إن رأيت أحدهم يبكي يوما ويضحك يوما
هكذا هي الورود ...
إنها تصلح لكل المناسبات



ليست هناك تعليقات: