الحاضر يقدّس الماضي
والأحياء يتعبّدون الأموات
السبب مجهول !
من هو الذي يحرضنا على الموت ،
باعتقادهم أنه مجال للتخلص من عذابات الأرض
فهل أن الله عدوٌ للحياة !؟
لماذا نتهرّب من الحياة إلى إناس
محبّين للموت
قد لا يعلم البعض أن الإنسان قد
يكون مجرما ويتوب في حياته
أما بعد الموت
فلا مجال للتوبة أبدا...
لمَ لا ندع حياتنا تفنى بالمحبة
والتسامح وبما أعطاه الله لنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق