الخميس، فبراير 24، 2011

نسيان ...



يسألونك عن النهاية...
وأمامهم كل يوم قيامة ..
في كل يوم شهقة وليد ...
كل يوم صباح جديد ..
مع فجر كل معرفة جديدة .
لماذا نقايض حاضرنا بمستقبل مجهول ..؟
نقايض القريب بالبعيد ..؟
نقايض المعلوم بالمجهول ؟
نسأل الله أن يعطنا السعادة ..
لكننا ننسى أننا قد أعطينا الحياة ..
لنا العالم ...
والإنسان سيّده ..
وبالرغم من ذلك ....
نسأل ...

ليست هناك تعليقات: