" عندما يتجاوز
التضخّم بالشخصية الفردية حدّا معينا ، تولد شتى الأمراض ، لأن الشخصية الفردية في
النهاية هي نزعة الإنسان إلى أن يعتبر نفسه قطب الوجود .
والشخصية الفردية ، مهما قلنا ، ستناقض جوهر الإنسان
الذي هو واحد بالنهاية "
المقصود من ذلك أن العوامل التي تساعد على تعاظم
الأنا الفردية ستؤدي إلى ما يرمم ذلك التشوه الروحي ، وسيكون ذلك بالأمراض ، والمصائب
الحياتية والنفسية ..
إنه قانون التوازن الكوني " الكارما
" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق