طبيعة قائمة على طاقة الحب
وأخرى قائمة على العدائية
ولكن آلية الكون تعمل على توحيد هذا التناقض
بعبارة أخرى ...
نحن كائنات مزدوجة على المستوى الظاهر
لكننا مكملين لبعضنا
وبدون هذا التضادّ
لا تغيّر
ولا تطور .
الإلكترون نقيض البروتون
لكنهما يتكاملان بقوة الحب الإلهي
بهذا المعنى كان التعبير الهندوسي
لا يوجد أنا أو أنت ، بل نحن
لا ماضٍ ولا مستقبل بل الآن
حتى نحب بعضنا ، يجب أن نتقبل بعضنا بعضا
ولا يُغيّر الله ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم ..