هذه المدونة تحتوي على ما تتضمنه الروح من عواطف وأفكار وتفاعلات وما تنشده النفس خلاصا لها . منها المقتبس من علوم المعرفة البيضاء أو سواها ومنها المنقول من مصادر مختلفة ومنها المحرر الذي لا يدرك أسرارها إلا من أختبرها ، وذلك تعميما للمعرفة لطالبيها . ملاحظة : المدونة مرفقة برابط موسيقى رومانسية هادئة لا تسمع إلا من خلال الكمبيوتر
الجمعة، أكتوبر 31، 2014
قراءات في الحياة
متى تصبح رسالتنا كبشر متكاملة ؟
متى يتحرك الجمود الذي نحن فيه ؟
متى تُبعث روح الحرية فينا
متى يصبح عندنا تراثا إنسانيا !
هل سنبقى في حالة جمود ، مخدرين ..
لا يكفي أن
نحلم بالمثالية ، مثالية الإنسان والحقيقة ..
حتى تصبح الحياة فينا شعلة نمسكها بيدنا
علينا أن نوقد مصباحنا بحثا عن الحقيقة التي
بها نحقق وجودنا وذاتنا
قد يكون آن الأوان لدور جديد
لعاصفة قوية
تغير مسار اهتماماتنا
تزال من خلالها حواجز اللغة والوطن والعنصرية
نحن بحاجة لروحية إنسانية جديدة تجمعنا
بحاجة للسلام
الخميس، أكتوبر 30، 2014
الأربعاء، أكتوبر 29، 2014
الثلاثاء، أكتوبر 28، 2014
أسرار ...
إنها مادة رمزية
PHI=1.618
لا أظن أن أحدا يعرف أهمية الفاي PHI
قد يكون رقما سرياليا
قد يكون رقما مضحكا
لكنه رقم جميل حقا
رقم يعتبر كحجر أساس في بناء الطبيعة
في النباتات
في الحيوانات
حتى البشر !
الكل يتمتع بخواص تعبيرية تعتمد ميزة متناهية
قد لا يعرف البعض أو لا يصدّق أن الفاي هي نسبة مقدسة
فهل تعلم أن نسبة الإناث من ذكور النحل في أي قفير في العالم هي ذاتها PHI
الحلزون : نسبة التفاف قطر لولبي للذي يليه هي 1.618
بذور عباد الشمس بشكل لولبي ، ونسبة كل دائة للتي تليها هي 1.618
ليوناردو دي فيشي كان يقوم بنبش الجثث ليكتشف أن النسبة الأساسية لبنية كل إنسان دقيقة وتساوي 1.618
هل حاولت قياس طولك من قمة رأسك إلى الأرض ثم قسمت الناتج على المسافة بين السرة والأرض ؟
المسافة بين الكتف وأطراف الأصابع ثم قسمت الناتج على المسافة بين كوعك وأطراف أصابعك ؟
وكذلك بين الورك والأرض وبين الركبة والأرض ؟
سلاميات أصابع اليدين وأصابع القدمين
تقسيمات الحبل الشوكي ...
كلها
فاي
فاي
فاي
الأهرام تتناسب بالنسبة الغامضة نفسها
كما أنك لو قمت برسم نجمة خماسية فإن الخطوط ستقسم نفسها تلقائيا الى أجزاء
حسب النسبة نفسها..!!
فما هو سر هذه النسبة الغامضة وهل هناك تفسير واضح لها..؟!
آه
كم نرى العشوائية في هذا العالم الذي يحمل بداخله نظاما مقدسا
هي من الأسرار الذي استخدمها الرب في بناء هذا العالم
إن قوانين الطبيعة ، هي التي تسيّر الإنسان في الحياة
وقد يكون الفن الذي نعتمده هو محاولة لتقليد جمال ما خلقه الله سبحانه وتعالى ...
الاثنين، أكتوبر 27، 2014
سر الأعداد ...
تُرى ...
ما هو علم الأرقام ؟!
كيف وجد؟
كيف يمكن الإستفادة منه ؟!
ما هو سر الصفر ؟!
وما علاقة وجود الأرقام "بقداسة" الصفر ؟
بل ما هي العلاقة بين الخلق والأرقام؟!
أين تتواجد الأرقام في الكيان؟
في أي قسم؟
ما هو عملها؟
ما دورها في عملية التكوين ؟
هل هي مجرد أعداد فقط ؟
أم هي تعابير عن معان ورموز وأسرار ؟
وعن أية أسرار ؟
حياتنا لغز كبير
من هرمس
إلى أمنحوتب
إلى فيثاغورس
إلى الإيزوتيريك
جميعهم ساهموا في تقريب تلك الحقائق من الفهم الباطني
وأنها أساس في نظام التكوين وعلة الإكتمال
وكلهم عملوا بموجب هذا العلم الغامض فأبدعوا
أما نحن البشر
لست متأكدا ما إذا كان يصلح أن نكون أرقاما في هذا الوجود
أم أننا في مرتبة الصفر من المعرفة
السبت، أكتوبر 25، 2014
الجمعة، أكتوبر 24، 2014
الخميس، أكتوبر 23، 2014
لزمن آخر - كمال جنبلاط
التاريخ - العام
1951
كانت الرحلة بطريق
البر عبر إيران وباكستان (لاهور ) ودلهي وكالكوتا حى ولاية تريفندروم وهي المدينة التي
تعرف بغسم ولاية كارلا أيضا والعاصمة تريفندروم .
الغاية من الزيارة :
زيارة لمقر وأعضاء الحزب الإشتراكي الهندي في مدينة دلهي وذلك بدعوة من الحزب نفسه .
الغاية الروحانية
كانت مقابلة الغورو ، أي المعلم المرشد طالب علم يقال فيه " مضنون به على
غير أهله " ذلك لقلة الراغبين فيه وانحسار عدد الساعين وراءه ...
زد على ذلك أنه
بكلام الخلق " الإستشهاد بذاته على ذاته "
الموصوف عندهم
ب " أعلى مراتب المعرفة " . المشار إليه بأنه ضيق المجال ، عصي على الفكر
كونه معرفة العجز عن المعرفة ، أي معرفة إستشهاد الذات على الذات
( بلوغ حالة الوحدانية
، أي أعلى مراتب المعرفة ) ، وليس معرفة الذات ( أي البقاء في الثنائية ، أي الإزدواجية ) .
من مذكرات كمال جنبلاط
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)