تمر الأيام بطيئة
أعمال
إنجازات
كل يوم يحمل جديدا
كل يوم يَعِدُ بأفضل منه
لقد أصبحت كآلة
كسجل حافل بالمعلومات
والمعارف
والتواريخ
والذكريات
والإختبارات
كيف أختار مستقبلي ؟!
كيف أحدد مصيري ؟!
هل عليّ تغيير تلك الظروف والعوامل
أم أن أتكيّف معها !؟
أم أن اللامبالاة هي طريق السعادة ؟
تأتي الإجابة :
كن كما يشاؤك القدر
واعمل لغيرك حسب مفهوم المصير ...