الخميس، يناير 30، 2014


تمر الأيام بطيئة 
أعمال 
إنجازات
كل يوم يحمل جديدا 
كل يوم يَعِدُ بأفضل منه 
لقد أصبحت كآلة 
كسجل حافل بالمعلومات 
والمعارف 
والتواريخ 
والذكريات 
والإختبارات 
كيف أختار مستقبلي ؟!
كيف أحدد مصيري ؟!
هل عليّ تغيير تلك الظروف والعوامل 
أم أن أتكيّف معها !؟
أم أن اللامبالاة هي طريق السعادة ؟
تأتي الإجابة :
كن كما يشاؤك القدر 
واعمل لغيرك  حسب مفهوم المصير ...

ليست هناك تعليقات: