درجوا إلى مسارح نورك يا صباح .
فأي صباح ..
هو ليس بجديد ...
وما نفع الحزن والفرح ..؟
هذه المدونة تحتوي على ما تتضمنه الروح من عواطف وأفكار وتفاعلات وما تنشده النفس خلاصا لها . منها المقتبس من علوم المعرفة البيضاء أو سواها ومنها المنقول من مصادر مختلفة ومنها المحرر الذي لا يدرك أسرارها إلا من أختبرها ، وذلك تعميما للمعرفة لطالبيها . ملاحظة : المدونة مرفقة برابط موسيقى رومانسية هادئة لا تسمع إلا من خلال الكمبيوتر
إنها طريقة قديمة تستعمل لمعرفة الشمال في حالة عدم توفر بوصلة، ويؤكد بعضهم صحتها، لكن علماء الفلك الذين يطلبون الدقة لا يؤمنون بها.
جرّب أنت ثم قرر إن كانت صحيحة أم لا.
احمل ساعة يد أو حائط بشكل أفقي، وليكن وجهها نحو الأعلى. ضع عودا رفيعا بشكل عمودي على وجه الساعة فوق المركز. أدر الساعة حتى يقع ظل العود على عقرب الساعة. سيكون الشمال حينها في المنتصف بين الظل ورقم- 12-
كرر التجربة عدة مرات في اليوم. هل تعطك النيجة نفسها دائما؟
قارن النتيجة بالنتيجة التي تعطيها البوصلة، وتذكر أن البوصلة تشير إلى الشمال المغناطيسي وليس الجغرافي.
نطق بألفاظ الخوف ...
أخافني ..
أصبحت جريحة بكلمات حزنٍ تؤلمني
هزّ مشاعري حبيبي ..
ضرب على أوتار قلبي ،
صدمتني كلماته ..
ماذا يقصد ؟
أيختبر حزني ..؟
ألم يرَ الكلمات تشقّق صدري ..
ألا يعلم أني بكلماته أحيا .
فهي تضمّد جراح قلبي ..
أحاول جمع مشاعر حبي ...
قلبي ينبض ..
إطمئن حبيبي ..
إننا معا نعدو الأيام ..
معا نزيل جراح الزمان ..
أتمنى أن يكون الله معنا
أطمئن
ولكن ..
لا تخوفني حبيبي .