الجمعة، فبراير 04، 2011

جوهر الفرح ...



في مستوى تحول العالم إلى أفكار
يصبح حجاب لذة التأمل هذه عقبة في سبيل تقدم المريد
وهو آخر حجاب يحجزنا ويفصلنا عن جوهر وجودنا
ولو لم تكن اللذة والسعادة فينا
في أصالتنا الجوهرية
في عين مصدرنا
لما فرحنا بالحصول على شيء

..........

ليست هناك تعليقات: