للسماء لغتها السماوية
لغة خالدة
تضم إليها أنغام البشر
يا له من شعور
يجتذب إليه لغة الطيور والسواقي
ليجعلها سكونا أبديا ..
ترى
هل نفهم السر الذي تفهمه أرواحنا !
هل نستطيع تجسيد أفكارنا لتنبثق من أعماقها الحياة
؟
أم أنها تقف محتارة ...
تتوهم الأشعة في عيونها ؟
حيرة
تسيّرني حرا
في موكب محبة نفتقدها في هذا العالم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق