الثلاثاء، أكتوبر 14، 2014

للسماء لغتها ...


للسماء لغتها السماوية
لغة خالدة
تضم إليها أنغام البشر
يا له من شعور
يجتذب إليه لغة الطيور والسواقي
ليجعلها سكونا أبديا ..
ترى
هل نفهم السر الذي تفهمه أرواحنا !
هل نستطيع تجسيد أفكارنا لتنبثق من أعماقها الحياة ؟
أم أنها تقف محتارة ...
تتوهم الأشعة في عيونها ؟
حيرة
تسيّرني حرا

في موكب محبة نفتقدها في هذا العالم ...

ليست هناك تعليقات: