يقتضي أن يعيش الإنسان في حالة من البهجة ...
أن يكون صاحيا ومتناغما مع نفسه ..
وما اقصده بالبهجة هنا هو الفرح بحدّه الأقصى والذي يصعب وصفه .
فعندما يحقق المرء البهجة ..
سوف يعيش الفرح بحدّه الأقصى .
بعد ذلك سيجلب ذلك له تلقائيا حالة من الشفقة والمحبة والحنوّ .
عندما يعيش تلك الحالة ..
تبدأ وكأنها أمر محتوم ..
إنها نتيجة منطقية لذلك .
تلك الصفات ، هي أعمدة الصحة الداخلية عند الإنسان .
هي حق فطري .
يجب أن نحافظ عليها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق