كم أتمنى أن يكون لي أجنحة من ريش ...
ترتفع بي عن أعصاب الأوهام التي تتقاذفني فوق أمواج الخيال ،
إلى ذلك الشاطىء المغمور ، بأشعته المتلونة بألوان قوس قزح ..
كم أتمنى أن أسمع تراتيل الحياة التي تمزقها عواصف اختبارات الحقيقة .
ما يلوح لي في الأفق قد يكون نجوى حبيبين فرقهما الزمن القاسي ...
الأحلام تضمحل وتتلاشى ...
ويبقى الأمل بين ستائره المخملية ...
يستنطق حقيقة ظلالي ..
التي ترافقني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق