الجمعة، أكتوبر 01، 2010

في المحبة ...











سر تفتيح المقدرات لا تكون الا بامتلاك المحبة والحكمة ، وتفتيح المركز الباطني لا يكون الا بالحكمة.





الحكمة ترتكز على قواعد المحبة والعطاء ومساعدة الآخرين لكن بوعي. والحكمة تعتمد على حسن التصرف والعلاقات الخيرة .





ذبذبات الفكر الايجابي أقوى من التركيبة المادية والجسدية لا سيما حين تكون هذه الموجات مضمخة بالمحبة،فهي القوة الأعظم في الكون .





المحبة أقوى من كل شعور عند بقية الكائنات.





التركيز على الهالة الأثيرية في جسم الانسان ذهنيا وأن نبث فيها مشاعر المحبة الشاملة.





المحبة تحيط الانسان بدرع واق تجاه أشرس الهجمات وأعتى الأمراض وأفتكها ، شرط أن تكون المحبة شاملة وسامية ، وأن تكون تطبيقية وعملية في سبيل الهدف الأعظم .





مقدرة الروح أسمى من كل الطاقات المكتشفة (مغناطيسية، كهربائية، ذرية، نووية الخ)





الحكمة الالهية هي الموجهة والمسيرة لمقدرات الانسان ، لئلا يستعملها بالوجه الخاطىء ولغايات أنانية





أو سلبية مدمرة ، لذلك اقتضت الحكمة ذلك قبل تفتيح المقدرات .





في الكون روح الهية ، وذات عليا، ونفس دنيا.





المعرفة هاجعة في أعماق كل انسان ، كالكنز يستقر في أعماق البحار. وعلى كل انسان أن يغوص الى القعر ليحظى بهذا الكنز .





المعرفة تحصل أينما كان ، بل الأهم وعي المعرفة واختبارها .





حين يتطور الوعي تتحرر المعرفة الأسيرة من اللاوعي





تطير الوعي لا يقدم من الحكماء لأنه ليس وصفة ذهنية ولا تمرين ولا نصيحة أو حفظ كتاب .





تطي الوعي هو طريقة حياة (،طريقة فكر ، عمل، تصرف، ممارسة، معاملة، أو تقدم) يعيشها الانسان في كل آن، وتعاليمها تمارس لمدى الحياة والأجيال.

ليست هناك تعليقات: