وتبقى محبتي لها ...
حتى
ولو انتهكت حرمة الغروب ،
وعيون الشمس
التي تلتحف بأجفان البحر .
...
تبقى على قلبي كلمات ...
تتعمّد ،
لترى نورها من جديد ...
في كبد السماء .
قلبي ظامىء لها
ولبسمتها العذبة ...
حين أقبل شفاهها المتمرّدة
تلبسني بيديها ثوب الفجر
خمار الليل ..
أتلمّس معها عناد الحروف
....
لكن
يبقى الصمت .
يا بلابل الفجر ..
ويا نوارس الحب ...
تعالي
أغرقيني في عالمك ..
واكتبي عني
نشيد جنوني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق