فتخالها رداء الحبيبة ...
الورود كحمرة خدودها ،
والفراش جمال رموشها ،
والريحان عطر كفيها ،
لا يسع أفكارنا إلا أن تعبّر
....
كيف لا نعشقها وهي التي زرعت
فينا الشوق إليها ؟
كيف لا نغار من عيونها وينابيعها
وظلال أشجارها
التي هي أقرب إلى عيوننا من
رموشنا
كيف لا نرتشف رحيق صمتها ؟!
إسمحي لي أن أخترق جدار صمتك
أن أهمس :
أحبك !!
مقتبس عن الايزوتيريك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق