الأحد، أغسطس 10، 2014

داعش ...

الأديان كلها هي مظاهر متعددة لحقيقة واحدة 
والإنسان الحقيقي ليس له وطن محدد 
إنه أخ لكل إنسان أينما كان 
لأن الأنا الحقيقية هي نفسها في كل الأجساد 

إخواننا في الشرق ذهبوا أبعد منا بكثير 
لم يركعوا ليطلبوا من الله 
بل عملوا بقدراتهم الروحية 
فتوصلوا للحقيقة قبلنا 
تعلموا التخاطر 
تعلموا الإستبصار 
تعلموا السفر النجمي 
تمكنوا من صداقة الحيوانات المتوحشة 
رأوا الهالة 
فهل يكفينا نحن أن نرى داعش ؟!

ليست هناك تعليقات: