كغريب ...
يجد ضالته معكم ..
في كل صباح ..
ومع كل غروب شمس .
نغماتكم توقفني بخشوع ..
تقترب الأرواح من النور ..
والقلوب ترتعش كشعلة بيضاء ..
تصعد هادئة في وجه الريح .
كل زيارة ...
تبين لي معنىً جديدا !
وأشعر بأيدٍ خفية تجتذبني إليكم .
هل هو سر علوي ...؟
أم هي أسرار الروح ..؟
حتى أصبحتم كتابا أقرأه كل يوم ..
أقرأ سطوره
أستظهر آياته ..
أترنم بنغماته
ولكني ...
لا أستطيع الوصول إلى نهايته !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق